عالم العملات الرقمية يعزز من جشع البشر وخوفهم. تحت تأثير الرافعة المالية، يجعل الجشع الناس يتبعون السعر بشكل أعمى، ويتخيلون الثراء بين عشية وضحاها، لكنهم يغفلون عن مخاطر الحصول على التصفية؛ وعندما تنهار السوق، يخيف الخوف الناس إلى قطع الخسارة بشكل جماعي، ويسقطون قبل الفجر. يصبح معظم الناس عبيدًا لعواطفهم - عندما يحققون أرباحًا، يستمرون في رفع جني الأرباح، وفي النهاية يسترجعون الأرباح؛ وعندما يخسرون، يتمسكون بالوضع حتى النهاية، حتى يتعرضوا للتصفية. والأكثر سخرية هو أن الناس في سوق الدببة لا يجرؤون على شراء الانخفاض، وفي السوق الصاعدة لا يجرؤون على الاحتفاظ لفترة طويلة، ويتكرر عليهم "الخوف من ضياع الفرصة(FOMO)" و"قلق قطع الخسارة". المتداولون الحقيقيون يتصارعون مع غريزتهم: يقيّدون الجشع بالانضباط، ويخففون الخوف بالعقلانية، ويضعون خططهم عندما يخاف الآخرون، ويخرجون من السوق عندما تكون الجماهير متحمسة.
[شارك المستخدم بيانات التداول الخاصة به. انتقل إلى التطبيق لعرض المزيد.]
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
عالم العملات الرقمية يعزز من جشع البشر وخوفهم. تحت تأثير الرافعة المالية، يجعل الجشع الناس يتبعون السعر بشكل أعمى، ويتخيلون الثراء بين عشية وضحاها، لكنهم يغفلون عن مخاطر الحصول على التصفية؛ وعندما تنهار السوق، يخيف الخوف الناس إلى قطع الخسارة بشكل جماعي، ويسقطون قبل الفجر. يصبح معظم الناس عبيدًا لعواطفهم - عندما يحققون أرباحًا، يستمرون في رفع جني الأرباح، وفي النهاية يسترجعون الأرباح؛ وعندما يخسرون، يتمسكون بالوضع حتى النهاية، حتى يتعرضوا للتصفية. والأكثر سخرية هو أن الناس في سوق الدببة لا يجرؤون على شراء الانخفاض، وفي السوق الصاعدة لا يجرؤون على الاحتفاظ لفترة طويلة، ويتكرر عليهم "الخوف من ضياع الفرصة(FOMO)" و"قلق قطع الخسارة". المتداولون الحقيقيون يتصارعون مع غريزتهم: يقيّدون الجشع بالانضباط، ويخففون الخوف بالعقلانية، ويضعون خططهم عندما يخاف الآخرون، ويخرجون من السوق عندما تكون الجماهير متحمسة.